5 Simple Techniques For أسباب قلة النوم عند الأطفال
Wiki Article
لا تدع طفلك يستخدم الألعاب الإلكترونية أو مشاهدة التلفاز لفترة طويلة.
قد يرتبط ذلك بتغيرات في البيئة أو الروتين اليومي، مثل الانتقال إلى غرفة جديدة أو التأثر بمواقف اجتماعية جديدة.
لأنَّ الضوء المنبعث منها يُقلِّل من إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يُعزِّز النوم العميق.
أبرز الأسئلة الشائعة حول أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
ضعف التفاعل الاجتماعي: الطفل الذي لا يحصل على النوم الكافي أو يسهر لأوقات متأخرة يبدي استعداد أكثر للعزلة، وهذا يسبب قلة التفاعل الاجتماعي مع الأطفال من سنه.
تعد حبوب منوم موميز بليس أحد أكثر المنتجات التي يتم وصفها من قبل الأطباء حيث تعمل على تهدئة الجهاز العصبي للأطفال ومساعدتهم على النوم بعمق وتتميز بما يلي:
تعليم الرضيع كيفيّة النوم وحده: فإن كان الطفل يحظى بالاهتمام الكافي خلال النهار، ولكن لا ينام دون تدخُّل الأم، فتقنية إدارة السلوك هي الأمثل، فإمَّا أن يُوضع الطفل في سريره، وتركه مباشرة ليعتاد النوم وحده، أو أن تبقى الأم معه في الغرفة فترة من الزمن، ثمّ تنسحب تدريجيّاً.
احذري تجاهلها...علامات تشير إلى زيادة البروتين لدى الأطفال
النوم الكافي والجيد هو عنصر رئيسي في صحة الدماغ للأطفال وللكبار على حد سواء، وإن كان تأثير قلة النوم والسهر لأوقات طويلة لا يظهر بشكل مباشر على الدماغ فإنه سوف ينعكس بشكل سلبي مع مرور الوقت وتقدم نور الطفل في العمر، فالنوم هو الوقت الذي يقوم به الدماغ في ترميم المسارات العصبية وبنائها، وعلى الرغم من الغموض الذي يحيط بعملية النوم، لكن المؤكد أن قلة النوم والسهر للأطفال تسبب الكثير من المشاكل النمائية.
تهيئة غرفة مريحة للنوم: يجب أن تكون الغرفة مظلمة وهادئة ودرجة حرارتها مناسبة.
التغيرات البيولوجية: من أهم أسباب قلة النوم عند الأطفال الرضع بشكل خاص أنهم يمرون بدورات نوم تختلف عن البالغين، فالنوم يتميز لديهم بفترات قصيرة ما يؤدي لاستيقاظهم بشكل متكرر أثناء الليل، وفي بعض الفترات من النمو قد يعجز الطفل الرضيع عن النوم لفترات متصلة، لكن غالباً ما يكون ذلك طبيعياً.
ولكن إذا عانى الطفل من كثرة الاستيقاظ طوال الليل أو عدم تمكنه من النوم لعدة ساعات متواصلة فقد يكون طفلك يعاني من اضطرابات النوم.
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.